شدد أمير منطقة الباحة الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز على أهمية التقيد والالتزام بالإجراءات الاحترازية لمواجهة جائحة كورونا والحد من انتشاره، مثمناً التدابير الوقائية التي طبقها مطار الملك سعود للحفاظ على سلامة المسافرين.
جاء ذلك خلال تفقده أمس (الأربعاء) الخطوات الاحترازية التي اتخذها مطار الملك سعود بالمنطقة للحد من انتشار فايروس (كورونا) المستجد، وتجول لدى وصوله المطار في صالة السفر واطلع على سير العمل، واستمع إلى شرح مفصل من مدير مطار الملك سعود بالباحة المهندس فيحان بن محسن الغامدي، عن الإجراءات التي تم تطبيقها لاستقبال وتوديع المسافرين من وإلى المطار الذي سيبدأ استقبال أولى رحلاته الأحد القادم، مؤكداً توفير أقصى درجات الوقاية للمواطنين والمقيمين المسافرين عبر المطار وتطبيق أعلى المعايير الاحترازية لمواجهة فايروس كورونا والحد من انتشاره، مشيراً إلى وجود فرق صحية بالمطار للكشف على القادمين، إضافة إلى تعقيم جميع مرافق المطار بشكل مستمر. كما استعرض أمير المنطقة خلال لقائه رئيس لجنة استلام موقع مشروع تطوير مطار الملك سعود المهندس عبدالرحمن الزهراني، مراحل تنفيذ المشروع الذي سيقام على مساحة 23 ألف متر مربع وبتكلفة تقدر بأكثر من 367 مليوناً و700 ألف ريال، ويشمل مدرجاً لهبوط وتوقف الطائرات، وصالات السفر التي تبلغ طاقتها الاستيعابية نحو مليون مسافر سنوياً، واستيعاب 7 رحلات سفر خلال الساعة الواحدة، مشيراً إلى تنفيذ المشروع خلال ثلاث سنوات ونصف.
جاء ذلك خلال تفقده أمس (الأربعاء) الخطوات الاحترازية التي اتخذها مطار الملك سعود بالمنطقة للحد من انتشار فايروس (كورونا) المستجد، وتجول لدى وصوله المطار في صالة السفر واطلع على سير العمل، واستمع إلى شرح مفصل من مدير مطار الملك سعود بالباحة المهندس فيحان بن محسن الغامدي، عن الإجراءات التي تم تطبيقها لاستقبال وتوديع المسافرين من وإلى المطار الذي سيبدأ استقبال أولى رحلاته الأحد القادم، مؤكداً توفير أقصى درجات الوقاية للمواطنين والمقيمين المسافرين عبر المطار وتطبيق أعلى المعايير الاحترازية لمواجهة فايروس كورونا والحد من انتشاره، مشيراً إلى وجود فرق صحية بالمطار للكشف على القادمين، إضافة إلى تعقيم جميع مرافق المطار بشكل مستمر. كما استعرض أمير المنطقة خلال لقائه رئيس لجنة استلام موقع مشروع تطوير مطار الملك سعود المهندس عبدالرحمن الزهراني، مراحل تنفيذ المشروع الذي سيقام على مساحة 23 ألف متر مربع وبتكلفة تقدر بأكثر من 367 مليوناً و700 ألف ريال، ويشمل مدرجاً لهبوط وتوقف الطائرات، وصالات السفر التي تبلغ طاقتها الاستيعابية نحو مليون مسافر سنوياً، واستيعاب 7 رحلات سفر خلال الساعة الواحدة، مشيراً إلى تنفيذ المشروع خلال ثلاث سنوات ونصف.